Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Destinee04

12 janvier 2007

الحاضر الغائب في انتضار ان اراك ايها البلبل

الحاضر الغائب

في انتضار ان اراك ايها البلبل الشادي

في وسط مدينة الازهار

ساضل احتفض بورودي و معزوفاتي حتى تعود

فرقصات اناملي لا قيمة لها بدونك

لا تزال صامتة كاضلال مهجورة

و معزوفاتي باقية على حالها حتى تعود

وستضل اشجار حديقتي دابلة و نوافد غرفتي مغلقة

حتى تعود

كنت ضلي اللصيق.بئر اسراري

لحن الحرية.الابتسامة و الاشراقة

الحنان الفائض

كنت حقيقتي .كنت انا

لا زال ضلك معي احاكيه

يا الله كم اشتقت لك

اشتقت ان اضع راسي على صدرك

كما كنت افعل و اناملك تداعب خصلات شعري

اشتقت ان افشي لك بما يثقل صدري

اشتقت لتفهمك.لحنانك.لنصائحك

ابتعدت كثيرا لكن لازالت اردد اغنيتك المفضلة

و اشم رائحة عطرك الزكي

وابنسامتك لا تزال مرسومة

على جدران حجرتك

اراها على فم كل طفل برئ

فرغم البعد.رغم المسافة

سابقى التمس الحقيقة

و اردد اغنيتك المفضلة.وسابقى

قابعة في هدا المكان

احمل ورودي و معزفاتي

قصصي و حكاياتي

حتى تعود.فلتعوووووود

اهداء خاص الى اخي

Publicité
Publicité
5 décembre 2006

و تستمر الحياة... في حجرتي السوداء اجلس وحيدة مع

             

و تستمر الحياة... 

      

             

في حجرتي السوداء اجلس وحيدة مع أوراقي و حروفي.اتامل في الافق البعيد.تندلع مرارة الذكرى في خيالي وتتسلل دمعة متمردة على رفضي للاستسلام للحزن.أجففها في صرامة .وابتسم في هدوء حزين و أنا استرجع ذكريات رحلتنا القصيرة

تتلاعب بي الأمواج و أنا أبحر في حنايا الماضي متجهة إلى نقطة البداية.بدايتنا معا...فأعود أدراجي مارة بفصول قصتنا التي لم تتم فصلا فصلا.حادثة حادثة...وموفقا موفقا حتى اصل الى لحضة فجيعتي بك...تتسلل دمعة أخرى هاربة من قيود مقلتي فاتركها تحفر طريقها إلى خدي تتبعها أخرى...اغرق في سيل دموعي و أنسى إصراري على عدم الاستسلام لأحزان القلب و جراحه التي تثير أشجان الذكريات و مرارة الفراق.                                                                                        

يستكمل قاربي مسيرته عائدا إلى ميناء الحقيقة القاسية المؤلمة...بهدوء شديد يرسو على شاطئ الميناء.فاغادره عائدة إلى حقيقة جلوسي وحيدة في غرفتي السوداء فيسكنني الأسى...أنام و ملئ قلبي شجن...واحلم أني شريدة في الزمان ترميني دروبي من قفار إلى قفار زادي الذكرى......استيقض من النوم لألمح أول خيوط الفجر تقتحم ضلام الليل لتبدده في إصرار فيملاني الأمل....و أعاهد نفسي بصدق أنني سابدا طريقي من جديد بتصميم و إرادة قوية لأعود إلى الحياة بتفاؤل بل سأحاول جاهدة أن أكون أفضل من عهدي السابق.سأعيش باقي فصول حياتي  بحب ابتسم في وجه أيامي القادمة و ارسم الأحلام بدفئ...و ستضل ذكراك مجرد دكرى من دكريات الحياة.أما  قلبي فسأجعله يملاني و يمنحني أملا و يقويني على عثرات الحزن.

آخر كلام....

الحب حياة لهدا سأعيش حياتي بدفء خلجات المحبة...دون دموع 

                                    

5 décembre 2006

بيني...و بينك وتمر السنين...بيني و بينك و تحيا

بيني...و بينك

وتمر السنين...بيني و بينك

و تحيا الذكريات...و يصمت صوتك

و تشتعل المصابيح...وتغرب شمسك

وتذوب ابتسامتك...ويذبل ثغرك

أين الوسامة.أين العذوبة...أين حبك

أين صفاؤك...اهو نهار ربيعك

أم حل خريفك...أيام شبابك

أين أنت...أين الحب الصافي فيك

ضعت...و ضاعت معك أحلامك

والآن.احمل مطرقة...لأدق بها...

في عمرك آخر مسمار..

لقلبي الضائع في حبك..

لعيوني التائهة في حنانك..

لشقائي الزاحف..نحو احضانك

التمس بأناملي المرتعشة..ضريحك

أجثو بجسدي المترمل..فوق نعشك

أسال لوحدي..واتامل جثمانك

ابكي بكاء الصبية لفراقك

لأملي التعيس في هواك

لرغبتي الكاسحة في ضمك

أفكاري مبعثرة..في نجواك

لعيوني الساهرة..تترقب رؤياك

أين أنت..أين مقرك

أعييتني.اثعبتني

فانا غارقة في بحر محياك

بحرك الهائج بأمواج عذابك

وستستمرالسنبن..وستبعدني عنك

و سأفكر في سواك

شئ أكيد أن الزمان سيعود بنا

لكنني رغم دلك سأنساك و أتناسى ذكراك

5 décembre 2006

ما عاد شئ يقال كان حبه أول حب.وكان اسمه أول اسم

ما عاد شئ يقال

كان حبه أول حب.وكان اسمه أول اسم

رأيت معه الربيع بوروده المتفتحة

مهدية رحيقها للنحل وألوانها للفراشات

و معه خرجت أحاسيسي المدفونة إلى الوجود

لكي تعلن عن بداية أول حب في حياتي

كانت كلماته القليلة تتدفق من فمه

وتستقر في عقلي ويكون لها فعل الخمر

اد تطربه و ترقصه.ما أحلاها من نشوة

فأصبح عاجزة عن السيطرة على قلبي

واسبح في فضاء عينيه و اعزف الاهاتي

على اوتارهما واغني حبي مع تسارع

خفقان قلبي بين ضلوعي.وادفع بحلمي

إلى حد لم اسمح أبدا بتجاوزه

أكان يستحق فعلا كل هده العواطف

كانت أحلى الحكايات....

الآن أصبح ماضينا ذكرى

نذكره وقتا للآخر.ناسف عليه و على نهايته الباردة القاسية.

ونبتسم بأسى.ولن نندم أبدا على سنوات الحب بجمالها و شقائها

ولكننا نندم على نهاية لم نتوقعها

الآن.أقف حائرة حاملة في قلبي جرحا غائرا

الآن.أقاوم كل المشاعر التي تعتريني و تمنع كلماتي من التدفق.

الآن.اكتب عن كل الذي مضى.

عن أمس لا يعود وعن حب مات ودفنته الأيام.

لا أحاول استرداد ما ضاع.

لأنني خسرت كل شئ حلو إلى الأبد.

لم يعد في حوزتي الكثير لأعطي

لم اعد املك سوى هده الجثة الهامدة

التي قسا عليها الدهر ليلقنها درس الحياة.

نعم تعلمت من أمسي الكثير

تعلمت أن الحب مجرد لحضة قد تدوم

وقد يخبو لهيبها مع مرور الأيام

تعلمت أن مشاعرنا كالنار قد تشتعل لثوان

و بعدها تصبح رمادا تداعبه الرياح

في ذهابها و إيابها

تعلمت أن الأحلام التي نحلم بها في لحضات الحب مجرد بيوت من ورق

معرضة دوما للانهيار

تعلمت أيضا أن الوقت لا نحتاجه من اجل أن نحب

بل من اجل أن ننسى الحب

          

                  

5 décembre 2006

جنازة حب جئت و الدموع رفيقة عيني . جئت أسيرة آهات

جنازة حب

جئت و الدموع رفيقة عيني . جئت أسيرة آهات جارفة.فقد احتل قلبي مند زمن.دخله بدو استئذان و أعلنه عنوان.

إلا أن فراقنا لم يرد يوما في الحسبان.فقد دقت هواه و كان حبنا محمود و ارتباطنا معلون.وكان قلبي و عقلي و ربي عليه شهود.       

زرعنا الورود.وفينا بالعهود و الوعود.وللخوف وضعنا القيود.وللمستحيل تجاوزنا الحدود.أما الآن فقد اضلمت في أعيني كل أنوار الوجود.وغرقت في دوامة النسيان كل الوعود.وتلاشت في ليل الضنا كل العهود.جلست على شاطئ النسيان ادكر ما كان.كان و نسيم البحر الرنان.وبين الأمواج رأيت خيالا.رحت أناديه.و كلما اقتربت منه ابتعد.سبحت وراءه.رحت الهث خلفه.لكنني تعبت و فهمت انه مجرد سراب شدني إليه الثرا.وعدت مرة ثانية إلى العذاب وضلم الأغراب.و اصطدمت بالأمر الواقع.اد كل ما في دنياي لا و جود له.

كل ما في حياتي مجرد سراب.وهكذا أصبح الحب في حياتي ذكرى ماضية و حزينة ابكيها كل لقاء مع الذكرى.وأصبح الشوق إحساس فترة حرارته مجرد خاطرة سريعة.كل الحكايات بهتت.أمست بلا لون ولا طعم ولا رائحة.كالهواء الذي نستنشقه لنحيا لكننا ننسى وجوده و لا نذكره أو نشعر به إلا ادا تحول إلى عاصفة تخرق أداننا تمزق أجسادنا وتلسعنا بعنفها.هكذا كان الحب  عاصفة شتاء تحولت إلى نسمات الربيع و قتلتها حرارة الصيف.فبات الأفق موحشا و مضلما مع فقدان آخر خيط امل . أيمكن للعواطف أن تعود للحياة بعد موتها.هل يمكن لنقط الماء أن تعيد الحياة لزهرة ذبلت و ماتت أوراقها للأبد شئ مستحيل طبعا.اكتفي بالجلوس في غرفتي .بين جدرانها التي شهدت على السعادة.اسبح في جوهاالكئيب. ومن حين الآخر التقي بصورة قادمة منالماضي.اسمع ضحكات.همسات.وعود.كلمات.نعم اسمعها.قادمة من الماضي لتزعج حاضري..

كان الألم فضيعا لطفك الاهي كنت و مازلت أمل البائسين منارة التائهين.

نعم لقد رحل.تركني فريسة الكوابيس.ما فتئت أن هددت أحلامي تلف حولي حبال الخوف.رامية بي بين أحضان الأعاصير و ما دقت السعادة قط.فرحيله حرق مشاعري و أشعل نارا شبيهة  بحمم البركان في أحاسيسي .وتناثرت قطع قلبي بين رياح النسيان.وتلاشى حبي بين أمواج بحر السهى.أهدا قدر من أحب.وارتبط برباط قدسي أن يبقى تائه يبحث عن مخرج بين أسوار الذكريات.هل الفراق مكتوب في قاموس المحبين.و بأي حق.   

فما جدوى حب ترعرع في ليلي و تلاشى في ضحاها.بحق السماء الم يكن بالا حرى أن لا نلتقي أبدا.لقد تبعثرت الفصول في عالمي فهل سأرى ربيعا آخر.هل سترسى سفينة حناني على شاطئ المحبة من جديد.هل ستفتح عيناي على إيقاع سيمفونية الحب السحرية.أسئلة  كثيرة تبحث عن جواب .لكن إلى دلك سأكتفي بان أكافح و أزيد من كفاحي حتى اضمن لنفسي حقها من الحياة.لاضهر أني مازلت قوية ولا أية قوة تستطيع أن تنال من عزمي و من إيماني بالحياة.سأغسل جراح الماضي بصبر الحاضر و أمل في المستقبل                                                                                                                                                                                 

Publicité
Publicité
5 décembre 2006

صمت الجوارح كم من عاشق أحب و انضلم و رأى العذاب

صمت الجوارح

كم من عاشق أحب و انضلم و رأى العذاب ألوان

و في الأخير تعلم الصبر و تغلب على الحرمان

جئت اشكوا الآن من كثرة فرح و لوعة أشجان

بعدما كتبت قصتي بحنان

نعم قد أصبت بجرح من طرف اعز إنسان

أقول هدا و ابتسم

و أحاول أن أتعلم النسيان

مشاعري فرح و أشجان

و هل يوجد في الدنيا إنسان

يريد الأسى و الهجران

و لكن نحيبي في غرامي أماني

و في معاناتي عزائي

همست له بما أخفى فؤادي

مادام هو المقدر في حياتي

لكني حصدت الحب من وريدي

وتهت بين دروب القوافي.

5 décembre 2006

ينبوع الألم لم أكن اعلم...أن في الفراق...طعم

ينبوع الألم

لم أكن اعلم...أن في الفراق...طعم الألم

ولم أكن اعلم... أن في الوداع...ينزف القلب

لم أكن اعلم...أن هناك غصة بالحلق...ستلازمني

حتى نهاية العمر...

ابتعدنا و مازال في كاس العمر الثمالة

ابتعدنا...يا للرحلة البعيدة

لكم كانت المسافة بعيدة

و مضى العمر...في غربتنا و الغربة عذاب

بعيدا عن كل شئ جميل

كم نزفت قلوبنا...من الذكريات

و كم حلمنا بأيام العودة...عودة الذكرى

أحلام...أحلام...

كم كان الحكم قاسيا...

و كم كان مقياسنا خاطئا

أدركنا بعد فوات الأوان

أن الحلم في هدا العالم عملة صعبة

و أن في الحقيقة

ينبوع الألم

5 décembre 2006

شئ يخص الروح أحببتك رغم حياتي الصامتة رغم صيحاتي

شئ يخص الروح

أحببتك رغم حياتي الصامتة

رغم صيحاتي الهادئة...

رغم أحزاني الفائقة...

رغم ليالي الحالكة...

و رغم يد الوشاة الشائكة

أحببتك رغم دموعي الهالكة

حب الآلهة المالكة

و ألقيت بنفسي في نار معبدك

وحضنت على بابك الروح و الفؤاد

أحببتك بكل حياتي

حبا كحب الملائكة

بعيدا عن كل العبارات

بعيدا عن حرارة اللمسات

و حلاوة القبلات

أحببتك بقوة

و بهدوء النسمات

أحببتك قليلا... كثيرا

بالعقل...و بالجنون

و كفى أني أحببتك

4 décembre 2006

زيف الأمل زيف الأمل هد كياني و حطم مشيئتي و بدد

زيف الأمل

زيف الأمل هد كياني و حطم مشيئتي و بدد ضياء حياتي العادية فما أبقى عنده غدا فاني لم ابق لنفسي عندي غير ابتسامة على شفاهي خافتة تبدد مسحة الحزن عن قلوب الناس.إنني اسخر من لحضة انتابني فيها الأمل بجنون فصرت أرى الليل باسما و الزيف حقيقة و أشواك الدرب رياحين اجتازها بشوق....                                                                                                                       

اسخرمن لحضة سكنني الحزن فيها بضراوة واستسلمت له فكسرت خيوطا مضيئة كانت تربطني بعالم الفرح وعزلت نفسي داخل أسوار الخيبة تنمو و تتغذى على يأسها و تضمد جراحها بجراح افضع...                                                   

إنني اسخر من لحضة لم انزع فيها عن نفسي رداء الحماس و الطموح و زيف الأمل و امشي في جموع الناس كالناس لا أعاند تيارهم و لا أخالف مسيرتهم و اعبر معهم درب الحياة في صمت...أغفو على   الوسادة دون ارق دون تساؤل و أفيق في الصباح امشي في جموعهم و لا اسأل ارتدي أزياءهم استقبل الشمس عند الشروق و الغروب و لا يعنيني داك في شئ...ارتدي ثوب النسيان...و استبعد طباع الناس و أقنعتهم و ألهو في درب الحياة الاعتيادية بلا أمل...                                                                                                                                        

أنني اسخر من لحضة بزغ النور فيها بعمى فرأيت فتى و هبته كل ما املك من عواطف و أحاسيس فرشت له دروب حياته رياحين و زرعت تحت قدميه الورود و الزهر يضلل رأسه رويته بدماء قلبي و دموع عيني و لكنه للأسف لا يمشي إلا على الأشواك...                                                                                                                            

اسخر من لحضة عرف فيها الحب طريقا لقلبي فآويته في الدفء بين ضلوعي حسبته نجما لا يناله إلا المقربون من الجنة فادا هو قطعة من اللهب المتقد من نار جهنم فاحرق يدي و بدد أشلائي...                                                           

اسخر من لحضة صدقت حين قالوا إن الارتباط دفئ لبرد الشتاء و غطاء لسيل المطر و عصف الرياح ووهج حرارة الشمس و الرعود و البرق و...و... فادا هو متمثل بتلك الأشياء مجتمعة....                                                         

اسخر من لحضة هفوت فيها إلى الحرية من القيود من نفسي من بلبلة الآمال... فادا أنا مملوك لعبد من عبيد الله سواي...                                                                                                                                    

سخرت من لحضة ضمئت فيها فشربت ماء...                                                                                          

لو شربت دما لما ضمئت أبدا مدى الدهر....الآن ضمانة أنا... فيا أملي الزائف هل لي بشرب دم اروي  بها ضمئي...                                                                                                              

اسخر من لحضة أمسكت فيها بقلمي لأعبر عن نفوري و استيائي من هده الدنيا التي تعج بالآفات و  على هدا المجتمع الذي للأسف توارى يلهث خلف المادة بكل ما أتي من قوة و علم... فادا بي امدح كل هؤلاء من دون أن ادري....                                                                                            

ليتني ادري.....                                                                                                                                 

4 décembre 2006

مناجاة اقبل الليل... و كان الباب مفتوحا... فأفسحت

مناجاة

اقبل الليل...

و كان الباب مفتوحا...

فأفسحت مكانا...

للذي لا يأتي...

إيه يا زائر الليل الذي يقرع بابي

ثم لا يدخل إلا في غيابي

من ثرى هده المرة

من غيره...أو لا احد إلا أنا و الريح

هيا انقر بابي

أبدع فوق حائطي الصخري

شكل كما تشاء...

ارسم صيادا على ضهر حصان

منطلقا باحثا عن الحب

في غير زمانه

لا عليك فقط انقر بابي

اعرف أني ساذجة

أبدع نصا فارغا

يملؤه القراء من بعدي بآلاف المعاني

ابحث عن دائرة الوجه التي تحتضن الدنيا

و عن أرجوحة الشعر التي تقودني

حتى حدود الكون في بضع ثوان

لما توقفت.انقر

فانا لا اصنع للناس إلا إطارا خاليا

يملؤه الزوار من وحي البحار.

مالدي يحجب وجهك عني

لا تخف...

فانا مثل الماء على الرمل اغني

انشد العشق و الهوى من و ريدي

احكي روايات.قصص.حكايات

تزرع الحب في خاصرة العبارات

انقر ثم انقر مادامت قد ذبلت أوراق البراءة

في ليل الخصلات.

Publicité
Publicité
1 2 > >>
Destinee04
Publicité
Destinee04
Archives
Derniers commentaires
Albums Photos
Publicité